لماذا تثقون بنا؟
- لطريقة أسلوبنا: حرصنا على جميع جوانب المساعدة على الانجاب يجعل منا أحسن فريق. يشكل العامل العاطفي أهمية كبرى بالنسبة لنا. لذلك، بالإضافة للتأهيل الكبير لجميع أعضاء الفريق فهم يتميزون بالصفات الإنسانية الرائعة.
- نتائجنا تتحدث عنا: نحصل على النتائج العظيمة باستمرار. من ناحية، يعود الفضل إلى ذلك، لمختلف الوسائل التي يمدنا بها المستشفى الجامعي كيرونسالود مدريد، وتعتبر هذه النتائج كذلك بمثابة مكافأة للعديد من التفاصيل الصغيرة التي نهتم بها.
- النهج الذي نتبعه: هدفنا هو اخباركم بكل وضوح منذ البداية بكل البدائل التي بامكانكم استخدامها، حتى بالنسبة لاختيار الأدوية. وبالتالي فان الزيارة الأولى ذات أهمية كبرى وضرورية جدا، فهي مجانية وتدوم لمدة ساعة تقريبا، نكرس فيها هذا الوقت لنتعرف على بعضنا بعمق: لنتعرف على تاريخكم الطبي والعائلي. والتشخيص المتوفر لديكم من قبل، والعلاجات التي استخدمت، والتوجه العاطفي، إلخ
- لدعمنا المتواصل لكم خلال فترات العلاج: علاج مشاكل العقم يبدأ مع نزول الحيض. من هذه اللحظة نجري لك جميع الفحوصات، والتحاليل والتصوير بالموجات فوق الصوتية، والزيارات التفسيرية لكل هذه الخطوات. لكي تفهمون كل هذه الأمور بالتمام والكمال في حالة إذا ما حدثت بعض الأمور غير المتوقعة ببيتك.
- للبيئة المحيطة بنا: لدينا مركزين للاستشارات الطبية، واحدة متواجدة بالمستشفى الجامعي كيرونسالود بمدريد ( بوزويلو دي ألاركون) وواحدة بالمستشفى كيرونسالود سان خوسيه بمدريد. كلاهما يقدم خدمة جمع وتحليل عينات الدم وجمع وإعداد عينات الحيوانات المنوية.
المواصلات
- يمكنك المجيء بالميترو خط رقم 10
- أو بالحافلة لغاية محطة كولونيا خاردين وهناك تأخذ الميترو الخفيف رقم 2 لتصل لمحطة برادو دي لافيغا.
- الدكتور أنطونيو غوسالفاز
مدير معهد المساعدة على الإنجاب
- الدكتورة إيلينا فرنانديز
نائبة مديرة للمعهد في المستشفى الجامعي كيرونسالود مدريد
- الدكتورة نوريا مارتين
نائبة مديرة بمستشفى كيرونسالود سان خوصيه
- الدكتور أوسكار أوفييدو
طبيب نساء في معهد المساعدة على الإنجاب
- الدكتور ماتياس براندت
طبيب نساء في معهد المساعدة على الإنجاب
- الدكتورة آنا فيرمامديز سانكينو
طبيب نساء في معهد المساعدة على الإنجاب
- الدكتورة باولا باستور
طبيب نساء في معهد المساعدة على الإنجاب
- الدكتورة مريم إكليسياس
مديرة مختبر الإنجاب في مستشفى كيرونسالود بمدريد
- الدكتورة لاورا فيدال
نائبة مديرة بمختبرات المستشفى الجامعي كيرونسالود بمدريد
- الحاصلة على شهادة الليسانس. زوليما غونزاليس
مختصة بعلم الأجنة في مختبرات التخصيب بالأنابيب
- الحاصلة على شهادة الليسانس. سارا كورال
مختصة بعلم الأجنة في مختبرات التخصيب بالأنابيب وخبيرة بجينات الإنجاب
- الحاصلة على شهادة الليسانس. ميريام رودريغيز
مختصة بعلم الأجنة في مختبرات التخصيب بالأنابيب
- التلقيح الإصطناعي
التلقيح الاصطناعي هو تقنية بسيطة قادرة على إدخال السائل المنوي (الذي طرأت عليه تحسينات) في الرحم، بعد تحفيز المبيض وبتزامن مع وقت الإباضة.
نسبة النجاح بكل دورة (محاولة) تساوي 20% باستخدامه بالنساء التي تصغر أعمارهم على 36 سنة، والتي تتوفر لديهم على الأقل قناة فالوب واحدة قابلة للنفوذ من خلالها ويكون للزوج نسبة تحليل المني يفوق 30 مليون عدد الحيوانات المنوية. تنخفض هذه النسبة ل 15% بالنسبة للنساء التي تصل أعمارهم ل 37 أو 39 سنة تزداد انحفاض ل 10% عندما تصل ل 40 و41 سنة.
بصفة عامة تجرى نحو 3 إلى 4 دورات، بحيث تنخفض تدريجيا نسبة حدوث الحمل بعد هذا العدد.
- التخصيب في المختبر
تعتبر هذه التقنية أكثر تعقدا هدفها الأساسي هو تكوين أجنة ووضعها في رحم المرأة. نحتاج لتنشيط المبيض بشكل أقوى، يتم استخراج البويضات عن طريق ثقب بالرحم تحت وقع التخدير(تخذير عام بشكل خفيف) يتم التلقيح بالمختبر باستخدام السائل المنوي للزوج. تترك الأجنة بالمختبر لعدة أيام حتى يمكننا اختيار تلك التي تظهر بنوعية جيدة ليتم نقلها للمرأة. مع أن نجاح هذه التقنية يرجع لعدة أمور لكن الأمر الأهم هو عمر الأم.
لدينا نسب حمل تصل ل 60٪ في نساء تقل أعمارهم عن 34 سنة و40٪ في تلك النساء التي تكون أعمارهم حوالي 37 سنة، بطبيعة الحال تنقص هذه النسبة فوق 40 سنة.
- الحفظ بالتبريد للبويضات والحيوانات المنوية
تزجيج البويضات: يستخدم لتكملة دورة تلقيح بالأنابيب، عن طريق إشارة طبية سريرية(بسبب خطر فرط بالمبيض) أو تحليلية (اضطرابات هرمونية)، لا يجوز نقل الأجنة بنفس الدورة.
يمكن القيام به قبل تلقي علاج السرطان إذا كانت الحالة الصحية للمريضة تسمح بذلك، بحيث أن درجات الخصوبة بعد العمليات الجراحية أو العلاج الكيميائي أو الإشعاعي غير معروفة.
يتزايد عدد النساء التي ترغب بتأخير الأمومة وبالتالي فهي تقوم بالحفاظ على بويضاتها.
حفظ الحيوانات المنوية بالتبريد: يمكن استخدامها في دورة تلقيح صناعي بالأنابيب. يمكن القيام بها بعد خزعة للخصية ( بشرط أن تكون لهذه الحيوانات المنوية خصائص مناسبة لاستخدامها لاحقا) وقبل تلقي علاج السرطان إذا كانت الحالة الصحية للمريض تسمح بذلك.
- تلقي البويضات المتبرع بها
عبارة عن استخدام بويضات امرأة شابة (متبرعة). تستخدم في حالات العمر المتقدم للمرأة. وعند انقطاع الطمث المبكر أو سوء نوعية البويضات. تتلقى المرأة حينها علاج هرموني بسيط لتعزيز نمو بطانة الرحم (الرحم) والتنسيق لتلقي الأجنة.
يصل معدل الحمل ل 65٪ بنقل جنينين.
- دراسة وراثية للأجنة
تشخيص وراثي قبل الزرع. تحليل جيني للأجنة المتوفر عليهم بتقنية التخصيب بالمختبر ليتم اختيار تلك التي لا تحمل أمراض وراثية معروفة في الوالدين.
فحص عدم توازن الصبغيات. فحص جيني للأجنة الناتجة عن التلقيح بالأنابيب (التخصيب بالمختبر) لاختيار تلك التي لا تعاني من خلل في الصبغيات ( يصلح في حالات الاجهاض المتكرر وفي حالات العمر المتقدم للمرأة).
© 2024 Quirónsalud - Todos los derechos reservados