معهد

نقدم لك الخبرة الواسعة وتبسيط الأمور والكفاءة في علاج العقم.

الخبرة

يتميز فريقنا الحيوي النشيط، المتخصص بدراسة وعلاج العقم. بأنه من رواد تطبيق كل التقنيات الحديثة والناجحة مثل: الحقن المجهري للحيوانات المنوية والخزعات الجنينية. ومن خلال تلقي التدريب المستمر في المراكز الوطنية والدولية المرموقة، نطبق بشكل يومي كل خبرتنا لتحقيق الهدف الرئيسي ألا وهو: مساعدة الأزواج الذين يثقون بنا لتحقيق حلمهم في إنجاب طفل.

البساطة

معرفتنا الواسعة بجميع العلاجات المتطورة، ودراستنا لحالة الزوجين مع بعضهم البعض تمكننا من إعطاء تشخيص صحيح، يمكننا من تطبيق أفضل وأبسط علاج يتناسب مع كل حالة.

الفعالية

نسعى باتجاه التميز في كل يوم، ونعلم أن تحقيقه سيكون عن طريق معدلات الحمل التي نحصل عليها، والرضا الشخصي علينا من قبل جميع الأزواج الذين يثقون بنا.

وحدة الحفاظ على الخصوبة

تجميد البويضات يصلح في مجالان رئيسيان لتقنيات المساعدة على الإنجاب، واحد منهما مثير للجدل إجتماعيا.

*المحافظة على الخصوبة عند مرضى السرطان.

*المحافظة بشكل إختياري على الخصوبة.

وحدة المساعدة النفسية

يتزايد -عدد الأشخاص الذين يستخدمون علاج التخصيب- بشكل مستمر، ويرجع ذلك لعوامل إجتماعية وطبية (إدماج المرأة في ميدان العمل خارج بيتها، يتأخر سن المرأة حتى تنجب، نقص الحيوانات المنوية عند الذكور، إلخ)

تترافق مشاكل العقم عادة مع ضيق نفسي. بإمكان هذا الإنزعاج أن يتسبب بحدوث خلل في التوازن العاطفي للزوجين ويأثر سلبا على علاج المساعدة على الإنجاب. تبين أن السبب الرئيسي وراء التخلي عن العلاج يرجع لأسباب نفسية، وبالتالي يعتبر دعم هذه الناحية النفسية أمر بالغ الأهمية لتحقيق النجاح.

من دون أي شيء إظافي، يتسبب حمل هم مشاكل العقم بالإرهاق، واستخدام علاج المساعدة على الإنجاب يؤثر على راحة الأزواج، مثل عمليات الذهاب والإياب للمركز وعمليات التشخيص، ومعدلات النجاح، والشعور بعدم أخذ زمام الأمر، وإنتظار النتائج، تقبل الحمل كأمر واقعي والإبتعاد عن العلاج، أو تقبل نهاية العلاج والبحث عن بدائل أخرى.

هدفنا هو تعزيز نجاح علاج المساعدة على الإنجاب بتوفير الموارد اللازمة ليكون هذا الطريق الذي نسلكه معا، آمن ومريح.

كيفية الوصول إلى هناك؟